شبكة معلومات تحالف كرة القدم

الإصابات تهدّد حلم ليفربول في الدوري الإنجليزي صلاح يحذّر من فقدان التركيز

يواجه نادي ليفربول الإنجليزي ت…

2025-10-10 04:22:44

النصر السعودي والعين الإماراتي يبدآن مشوارهما الآسيوي بانتصارات قوية

حققت الفرق العربية أداءً متميز…

2025-10-19 04:29:22

الاتحاد الأوروبي يخطط لإصلاحات جذرية في دوري الأبطال لمواجهة السوبر ليغ

يعكف الاتحاد الأوروبي لكرة الق…

2025-10-11 05:22:19

الأرجنتين تحافظ على صدارة التصنيف العالمي لكرة القدم رغم المنافسة الشرسة

حافظت الأرجنتين، بطلة العالم، …

2025-10-09 04:16:43

الدوري الألماني يشهد موسمًا استثنائيًا منافسة غير مسبوقة على الصدارة

يشهد الدوري الألماني لكرة القد…

2025-10-13 04:46:40

الفرنسي كريستوف غالتييه مدرب باريس سان جيرمان ونجله يواجهان تهم التمييز في نيس

ألقت الشرطة القضائية في مدينة …

2025-10-16 05:42:14

السعودية تستعد لصفقة تاريخية بقيمة مليار يورو لجذب فينيسيوس من ريال مدريد

تشير تقارير صحفية إسبانية متزا…

2025-10-14 04:38:04

المصري البورسعيدي وبيراميدز يقتربان من دور المجموعات الأفريقي رغم صعوبات الفرق العربية

حقّق المصري البورسعيدي انتصارً…

2025-10-18 05:01:31
أحمد حسن وزينبمقالب لا تُنسى بين الأخ والأخت << فانتازي << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أحمد حسن وزينبمقالب لا تُنسى بين الأخ والأخت

2025-07-04 14:35:10

في كل عائلة هناك تلك اللحظات المليئة بالمرح والمقالب التي تخلق ذكريات تدوم مدى الحياة. أحمد حسن وزينب ليسا استثناءً، فالقصة بينهما مليئة بالمواقف الطريفة والمقالب التي تجعل الجميع يضحك حتى الدموع.

البداية: مقالب أحمد حسن

أحمد حسن، الشقيق الأكبر، معروف بحبه للمزاح واختراع المقالب المبتكرة. ذات مرة، قرر أن يخفي هاتف زينب تحت الوسادة ويضع منبهاً كل خمس دقائق. تصورت زينب أن الهاتف يعمل بشكل غريب، حتى اكتشفت خدعة أخيها بعد ساعات من البحث!

لكن زينب لم تكن لتترك الأمور تمر بسهولة. في اليوم التالي، استيقظ أحمد على صوت مزعج للغاية، ليكتشف أن زينب قد وضعت ساعة منبهة داخل خزانته مع ضبطها على الرنين كل عشر دقائق!

رد فعل زينب: مقالب لا تقل إبداعاً

زينب، على الرغم من أنها الأصغر، إلا أنها سريعة البديهة ولا تتردد في الرد بالمثل. في إحدى المرات، قامت بتبديل ملح أحمد بالسكر أثناء تحضيره للطعام. كانت لحظة صمت ثم انفجار ضحك عندما تذوق أحمد “الوجبة المالحة”!

ولم تتوقف عند هذا الحد، بل قامت أيضاً بتغليف لوحة المفاتيح الخاصة بحاسوبه بطبقة شفافة من البلاستيك، مما جعل الكتابة مهمة شبه مستحيلة. استغرق أحمد دقائق حتى يكتشف الخدعة، بينما كانت زينب تستمتع بكل ثانية!

الذكريات التي تجمعهم

على الرغم من أن هذه المقالب قد تسبب إزعاجاً مؤقتاً، إلا أنها في النهاية تصبح قصصاً يرويانها بضحك وسعادة. هذه المواقف تعزز الروابط الأسرية وتجعل العلاقة بين الأخوة أكثر متانة.

في النهاية، يعترف كل من أحمد حسن وزينب بأن هذه المقالب هي ما تجعل حياتهم ممتعة ومليئة بالضحك. فمن منا لا يحب أن يكون لديه شخص يشاركه هذه اللحظات المبهجة؟

الخاتمة

الحياة مع الأخوة مثل أحمد حسن وزينب تكون دائماً مليئة بالمفاجآت والضحك. هذه المقالب ليست مجرد لحظات عابرة، بل ذكريات تُخلد في القلب وتُروى للأجيال القادمة. فهل لديكم أنتم أيضاً قصص مشابهة مع إخوتكم؟ شاركونا في التعليقات!