شبكة معلومات تحالف كرة القدم

الإمارات تعفو عن لاعبي الزمالك المصري بعد حكم قضائي بالسجن

أصدر رئيس دولة الإمارات الشيخ …

2025-10-10 05:30:11

الدوري التونسيتراجع صارخ في التصنيفات الدولية وأزمات متعددة تهدد مستقبل الكرة

شهد الدوري التونسي تراجعاً كبي…

2025-10-14 05:36:36

الدوحة الظفر ما يطلع من اللحم قصة التلاحم الخليجي في كأس آسيا

في مدرجات ملعب أحمد بن علي، تج…

2025-10-13 04:57:55

النيابة الإسبانية تطالب بسجن أنشيلوتي 4 سنوات و9 أشهر بتهمة التهرب الضريبي

طالبت النيابة العامة الإسبانية…

2025-10-20 04:25:57

النصر السعودي يقدم عرضاً خرافياً لضم رافينيا من برشلونة

أثارت الأنباء القادمة من إسبان…

2025-10-19 04:12:46

الاتحاد المغربي لكرة القدمشبكة كشف مواهب تمتد عبر أوروبا لتعزيز صفوف أسود الأطلس

يعتمد الاتحاد المغربي لكرة الق…

2025-10-11 05:52:40

الاتحاد الآسيوي يقبل اعتذار الصين عن استضافة كأس آسيا 2023 بسبب تداعيات الجائحة

أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القد…

2025-10-10 05:29:02

الاتحاد الهولندي يلغي الموسم الكروي دون تتويج بطل بسبب كورونا

أعلن الاتحاد الهولندي لكرة الق…

2025-10-11 05:42:19
5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة << المباريات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة

2025-07-29 16:47:58

كأس العالم ليست مجرد بطولة، إنها حلم كل لاعب، مسرح يخلد الأسماء ويكتب التاريخ بأحرف من نور. لكن رغم بريق هذه المنافسة، هناك نجوم سطعت مواهبهم في كل الملاعب إلا ملاعب المونديال. قصصهم مزيج من سوء الحظ، القرارات السياسية، وأحيانا مجرد الصدف القاسية.

1. ديميتار برباتوف: الفنان الذي حُرم من العرض الأكبر

أناقة في الحركة، براعة في التسديد، ورقة في التمرير. برباتوف كان لوحة فنية تجسدت على ملاعب الدوري الإنجليزي. قاد بلغاريا في يورو 2004 كتجربة وحيدة في البطولات الكبرى، بينما ظل حلم المونديال بعيد المنال. الغريب أن الهداف التاريخي لبلاده (48 هدفاً) لم يجد الفريق الداعم الذي يستحق.

2. رايان غيغز: أمير مانشستر.. وغائب عن ويلز

قضى 24 عاماً مع الشياطين الحمر، سجل خلالها 168 هدفاً وصنع 277 أخرى. لكن مع ويلز، كانت القصة مختلفة. 64 مباراة دولية دون أي بطولة كبرى. البعض يرى أن غياباته المتكررة عن التصفيات ساهمت في هذا المصير، بينما يرى آخرون أنه ضحية لمنظومة كروية ضعيفة لم تستطع دعم موهبته الأسطورية.

3. إريك كانتونا: المتمرد الذي فضل العزلة

“ملك مانشستر” لم يكن ملكاً للمنتخب الفرنسي. بداية واعدة في 1987 تحولت لصراع مع المدربين، ثم جاءت حادثة “ركلة الكونغ فو” الشهيرة عام 1995 لتطوي الصفحة نهائياً. الغريب أن اعتزاله المبكر بعمر 30 عاماً تزامن مع صعود جيل ذهبي (زيدان، ديشان، بلان) كان يمكن أن يقدم معه أعظم عروض فرنسا.

4. جورج وياه: الكرة الذهبية التي لم تر المونديال

قصة مؤلمة لأسطورة أفريقية حملت بلاده الصغيرة على أكتافها. في تصفيات 2002، أوشكت ليبيريا على تحقيق المعجزة، لكنها احتلت المركز الثاني بفارق نقطة واحدة عن نيجيريا. وياه الذي أضاء ملاعب ميلان وباريس، ظل يحلم بدخول غرفة تغيير الملابس في المونديال حتى بعد تحوله للسياسة!

5. ألفريدو دي ستيفانو: المأساة الأكبر في تاريخ الكرة

الأسطورة التي مثلت 3 منتخبات (الأرجنتين، كولومبيا، إسبانيا) دون أن تلعب في مونديال واحد. الأقدار لعبت دوراً قاسياً: انسحاب الأرجنتين 1950، وضعف كولومبيا، ثم إصابة قاتلة قبل مونديال 1962 مع إسبانيا. الغريب أن اللاعب الذي صنع مجد ريال مدريد (308 أهداف) لم يكتب له أن يسجل ولو هدفاً واحداً في المونديال.

هذه القصص تثبت أن المونديال ليس مقياساً وحيداً للعظمة. فبعض النجوم يكتبون تاريخهم خارج إطار البطولة الأكبر، لكنهم يظلون في قلوب عشاق الكرة.. كأساطير حُرمت من اللحظة التي تستحقها.