شبكة معلومات تحالف كرة القدم

الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يمنح بريطانيا وأيرلندا استضافة يورو 2028 وتركيا وإيطاليا يورو 2032

في قرار تاريخي، منح الاتحاد ال…

2025-10-11 05:51:17

الرجاء البيضاوي ينقذ كرة القدم المغربية في 2019

شكل عام 2019 منعطفاً حاسماً في…

2025-10-14 04:21:25

المجر تهزم إنجلترا 1-0 في مفاجأة تاريخية بدوري الأمم الأوروبية

حققت المجر فوزاً تاريخياً على …

2025-10-17 04:25:52

ارتفاع عدد المستبعدين من منتخب الكاميرون تحت 17 سنة إلى 32 لاعباً بسبب تزوير الأعمار

أثارت قضية تزوير أعمار اللاعبي…

2025-10-06 04:37:06

اعتذر جلال القادري بعد خسارة تونس المفاجئة أمام ناميبيا في كأس أمم أفريقيا

أعرب جلال القادري المدير الفني…

2025-10-08 05:29:01

اعتمد الفيفا 11 تعديلاً جديداً في قانون كرة القدم ما أبرزها؟

أقر الاتحاد الدولي لكرة القدم …

2025-10-09 04:07:25

الأهلي السعودي يعلن ضم الإسباني غابري فيغا حتى 2026

أعلن النادي الأهلي السعودي، ال…

2025-10-09 05:22:10

اشترت شركة مراهنات شارة قيادة كريستيانو رونالدو في مزاد خيري لإنقاذ حياة طفل صربي

في حدث إنساني مؤثر، اشترت شركة…

2025-10-07 05:01:10
اعتقد غاريث بيل أن انتقاله إلى الدوري الأمريكي سيكون بداية جديدة لكنه يعاني التهميش مرة أخرى << المباريات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

اعتقد غاريث بيل أن انتقاله إلى الدوري الأمريكي سيكون بداية جديدة لكنه يعاني التهميش مرة أخرى

2025-10-09 04:03:16

مع انتقاله الصيف الماضي إلى نادي لوس أنجلوس في الدوري الأمريكي، كان غاريث بيل يعتقد أنه سينهي معاناته مع التهميش التي عاشها خلال سنواته الأخيرة مع ريال مدريد. لكن الواقع أثبت عكس ذلك تماماً، حيث وجد النجم الويلزي نفسه، قبل أسابيع فقط من انطلاق مونديال قطر 2022، يعاني من نفس المشكلة في فريقه الجديد.

الحكاية التي ترويها إحدى العائلات الويلزية التي سافرت أكثر من 8000 كيلومتر لمشاهدة نجمها المفضل تلخص الوضع المأساوي لبيل. بعد كل هذه المسافة، لم تتمكن العائلة من مشاهدته يلعب، واكتفت برؤيته أثناء التدريبات والتقاط الصور معه. اعتذاره البسيط: “آسف، لم ألعب ذلك اليوم” يقول الكثير عن وضعه الحالي.

على الرغم من أن بيل يملك فرصة الفوز بلقب الدوري الأمريكي مع فريقه، إلا أن مساهمته في وصول الفريق إلى هذه المرحلة كانت محدودة للغاية. بسبب إصابته، غاب عن مباريات مهمة، وشاهد زملاءه من على مقاعد البدلاء وهم يتأهلون إلى النهائيات.

الإحصائيات تتحدث عن نفسها: 355 دقيقة فقط في 12 مباراة من أصل 17 مباراة لعبها فريقه منذ انتقاله. رقم متواضع جداً للاعب من المفترض أن يكون نجماً أساسياً في الفريق وفي الدوري الأمريكي الذي كان يأمل في استقطاب جماهير جديدة من خلال ضمه.

حتى محاولات إدارة النادي لتبرير أداء بيل لم تقنع أحداً. تصريحات المدير العام للفريق عن المشاكل الجسدية التي تعيق اللاعب تبدو وكأنها تبريرات غير مقنعة، خاصة عندما نعرف أن ما يقدمه بيل لا يتناسب مع راتبه الذي يبلغ 1.6 مليون دولار هذا الموسم.

المفارقة الكبيرة أن بيل، على الرغم من أدائه المتواضع، لا يزال يحقق للفريق أرباحاً تجارية كبيرة، حيث تتجاوز مبيعات قميصه مبيعات قمصان نجوم آخرين في الدوري. لكن هذا النجاح التجاري لا يعوض عن الفشل الرياضي.

الآن، مع اقتراب كأس العالم في قطر، تثار تساؤلات كبيرة حول قدرة بيل على قيادة منتخب ويلز في البطولة، خاصة مع تاريخه الطويل مع الإصابات. هل سيتمكن من تغيير الصورة النمطية عنه؟ أم أننا سنشهد فصلاً جديداً من فصول معاناته مع التهميش؟ السؤال يبقى معلقاً حتى انطلاق المونديال.