في إطار التطوير المستمر لأسطول الطيران الرئاسي المصري، كشفت مصر النقاب عن طائرة الرئيس عبد الفتاح السيسي الجديدة التي تمثل قفزة نوعية في مجال الطيران الدبلوماسي والفخامة. هذه الطائرة ليست مجرد وسيلة نقل عادية، بل تحفة هندسية تجمع بين الأمان التكنولوجي والرفاهية غير المسبوقة. طائرةالسيسيالجديدةمنالداخلنظرةحصريةعلىأحدثطائرةرئاسيةمصرية
التصميم الداخلي: أناقة ووظيفية
تم تصميم المقصورة الداخلية للطائرة بعناية فائقة لتلبي أعلى معايير الراحة والأمان. تتميز المقصورة الرئيسية بمساحة واسعة مقسمة إلى عدة مناطق:
- منطقة العمل الرئاسية: مجهزة بأحدث أنظمة الاتصالات المشفرة وشاشات عرض ذكية
- صالة الاستقبال الدبلوماسية: مزودة بأثاث فاخر من الجلد الطبيعي وخشب الورد
- غرفة النوم الرئيسية: تحتوي على سرير كينج سايز وحمام خاص من الرخام الإيطالي
التقنيات المتطورة
- نظام اتصالات عالي الأمان يمكنه الصمود أمام أي محاولات تشويش
- أجهزة طبية متكاملة للطوارئ بما فيها وحدة عناية مركزة مصغرة
- نظام ترفيهي متكامل بشاشات 4K تعمل باللمس
الأبعاد والمواصفات
تبلغ مساحة المقصورة الداخلية حوالي 200 متر مربع، مع نظام عزل صوتي متطور يحافظ على خصوصية تامة. تم تزويد الطائرة بأحدث أنظمة التكييف التي تحافظ على درجة حرارة مثالية حتى في أعلى الارتفاعات.
الجوانب الأمنية
شمل التصميم معايير أمنية غير مسبوقة:
- نوافذ مضادة للرصاص بسمك 10 سم
- نظام دفاع إلكتروني ضد الصواريخ
- مقصورة مضادة للانفجارات
هذه الطائرة الجديدة تعكس رؤية مصر للتميز في كل المجالات، حيث أصبحت رمزاً للتقدم التكنولوجي والهيبة الوطنية. من المتوقع أن تلعب دوراً محورياً في الرحلات الدبلوماسية القادمة، حاملةً رسالة مصر للعالم بأنها تتقدم بخطى ثابتة نحو المستقبل.
طائرةالسيسيالجديدةمنالداخلنظرةحصريةعلىأحدثطائرةرئاسيةمصرية
